الأحد، 3 مارس 2013

اسلامي


اسلامي .إيماني هذا شعاري



يا مسلمين يا مؤمنين أين انتم من إخوانكم في فلسطين

أين انتم من الإيمان

أو هذا ما أوصى به الإسلام

من منكم وقف أمام وجه الطغيان

أو هذا ما أوصى به الإسلام 

كل ما قيل كان مجرد كلام

أين نحن يا مسلمين من إخواننا في فلسطين

أهذه أحلامنا أهذه أمالنا

أن نعيش تحت سقف المعتدين

أن نضل دائما تابعين

لنظامي أمريكا و إسرائيل

ونعيش تحت وطأة الاحتلال

حتى لو تغير الزمان

تضيع أحلامنا بين أوراق الكتب

وتتحول إلى مجرد أفلام خيال و حب

تتغير الأنظمة ويتغير القادة ويصنع الشعب التاريخ

تاريخ بلاد العرب

ولكن ما من مغير لحال الإسلام في هذه البلاد العربية


ما من مغير للظروف و الحروف و الكلمات

الفقر الألم ومرارة الذكريات هذه حال المئات

الغني دائما غني و الفقير يعيش ويموت فقيرا

أهذا حق الجوار هذه هي بلاد المسلمين

أم بلاد أيتام أمريكا و إسرائيل

بلاد العربيين أم المنافقين

لما لا نكون السادة لما دائما نحن التابعين

ليس لأننا فقراء أو جاهلين

فمنا الأطباء ومنا المعلمين

ولكننا نفتقر للأمل للإيمان
 بالذات

وبخالق هذه الذات

فلو دخل الإيمان كل الديار لتحررت فلسطين ولتوحدت العرب ولكان الانتصار

إسلامي إيماني هذا شعاري

وأتمنى أن يأتي

يوم يكون شعار بلادي

وكل الديار والبوادي




تقوى الطرابلسي
2013_01_18

اسلامي


اسلامي .إيماني هذا شعاري



يا مسلمين يا مؤمنين أين انتم من إخوانكم في فلسطين

أين انتم من الإيمان

أو هذا ما أوصى به الإسلام

من منكم وقف أمام وجه الطغيان

أو هذا ما أوصى به الإسلام 

كل ما قيل كان مجرد كلام

أين نحن يا مسلمين من إخواننا في فلسطين

أهذه أحلامنا أهذه أمالنا

أن نعيش تحت سقف المعتدين

أن نضل دائما تابعين

لنظامي أمريكا و إسرائيل

ونعيش تحت وطأة الاحتلال

حتى لو تغير الزمان

تضيع أحلامنا بين أوراق الكتب

وتتحول إلى مجرد أفلام خيال و حب

تتغير الأنظمة ويتغير القادة ويصنع الشعب التاريخ

تاريخ بلاد العرب

ولكن ما من مغير لحال الإسلام في هذه البلاد العربية


ما من مغير للظروف و الحروف و الكلمات

الفقر الألم ومرارة الذكريات هذه حال المئات

الغني دائما غني و الفقير يعيش ويموت فقيرا

أهذا حق الجوار هذه هي بلاد المسلمين

أم بلاد أيتام أمريكا و إسرائيل

بلاد العربيين أم المنافقين

لما لا نكون السادة لما دائما نحن التابعين

ليس لأننا فقراء أو جاهلين

فمنا الأطباء ومنا المعلمين

ولكننا نفتقر للأمل للإيمان
 بالذات

وبخالق هذه الذات

فلو دخل الإيمان كل الديار لتحررت فلسطين ولتوحدت العرب ولكان الانتصار

إسلامي إيماني هذا شعاري

وأتمنى أن يأتي

يوم يكون شعار بلادي

وكل الديار والبوادي




تقوى الطرابلسي
2013_01_18

اسلامي .إيماني هذا شعاري


يا مسلمين يا مؤمنين أين انتم من إخوانكم في فلسطين
أين انتم من الإيمان
أو هذا ما أوصى به الإسلام
من منكم وقف أمام وجه الطغيان
أو هذا ما أوصى به الإسلام
كل ما قيل كان مجرد كلام
أين نحن يا مسلمين من إخواننا في فلسطين
أهذه أحلامنا أهذه أمالنا
أن نعيش تحت سقف المعتدين
أن نضل دائما تابعين
لنظامي أمريكا و إسرائيل
ونعيش تحت وطأة الاحتلال
حتى لو تغير الزمان
تضيع أحلامنا بين أوراق الكتب
وتتحول إلى مجرد أفلام خيال و حب
تتغير الأنظمة ويتغير القادة ويصنع الشعب التاريخ
تاريخ بلاد العرب
ولكن ما من مغير لحال الإسلام في هذه البلاد العربية
ما من مغير للظروف و الحروف و الكلمات
الفقر الألم ومرارة الذكريات هذه حال المئات
الغني دائما غني و الفقير يعيش ويموت فقيرا
أهذا حق الجوار هذه هي بلاد المسلمين
أم بلاد أيتام أمريكا و إسرائيل
بلاد العربيين أم المنافقين
لما لا نكون السادة لما دائما نحن التابعين
ليس لأننا فقراء أو جاهلين
فمنا الأطباء ومنا المعلمين
ولكننا نفتقر للأمل للإيمان بالذات
وبخالق هذه الذات
فلو دخل الإيمان كل الديار لتحررت فلسطين ولتوحدت العرب ولكان الانتصار
إسلامي إيماني هذا شعاري
وأتمنى أن يأتي
يوم يكون شعار بلادي
وكل الديار والبوادي

تقوى الطرابلسي
2013_01_18

اسلامي .إيماني هذا شعاري


يا مسلمين يا مؤمنين أين انتم من إخوانكم في فلسطين
أين انتم من الإيمان
أو هذا ما أوصى به الإسلام
من منكم وقف أمام وجه الطغيان
أو هذا ما أوصى به الإسلام
كل ما قيل كان مجرد كلام
أين نحن يا مسلمين من إخواننا في فلسطين
أهذه أحلامنا أهذه أمالنا
أن نعيش تحت سقف المعتدين
أن نضل دائما تابعين
لنظامي أمريكا و إسرائيل
ونعيش تحت وطأة الاحتلال
حتى لو تغير الزمان
تضيع أحلامنا بين أوراق الكتب
وتتحول إلى مجرد أفلام خيال و حب
تتغير الأنظمة ويتغير القادة ويصنع الشعب التاريخ
تاريخ بلاد العرب
ولكن ما من مغير لحال الإسلام في هذه البلاد العربية
ما من مغير للظروف و الحروف و الكلمات
الفقر الألم ومرارة الذكريات هذه حال المئات
الغني دائما غني و الفقير يعيش ويموت فقيرا
أهذا حق الجوار هذه هي بلاد المسلمين
أم بلاد أيتام أمريكا و إسرائيل
بلاد العربيين أم المنافقين
لما لا نكون السادة لما دائما نحن التابعين
ليس لأننا فقراء أو جاهلين
فمنا الأطباء ومنا المعلمين
ولكننا نفتقر للأمل للإيمان بالذات
وبخالق هذه الذات
فلو دخل الإيمان كل الديار لتحررت فلسطين ولتوحدت العرب ولكان الانتصار
إسلامي إيماني هذا شعاري
وأتمنى أن يأتي
يوم يكون شعار بلادي
وكل الديار والبوادي

تقوى الطرابلسي
2013_01_18

الأربعاء، 13 فبراير 2013


تونس تستنجد   .....أنقذوني           
بلدي تستنجد انقذوني من الفتن               
تمر الايام متثاقلة على البلاد التونسية خاصة بعد  اغتيال المعارض شكر بالعيد. وقد اغرق هذا الحدث البلاد التونسية في متاهة العنف السياسي .فهذا الحدث زاد الطين بلة وفتح ابواب الاتهامات في صفوف الفئة السياسية .ولكنه ايضا نشر عادات غريبة عن بلدنا وعن ديننا.فمنذ الاف السنين يعيش التونسين متحدين وقد عرف شعبنا بالتوحد رغم اختلاف الافكار والاراء .كنا متحدين ضد الاستعمار واتحدنا حتى في ضل الديكتاتورية .فهل انتظرنا الحرية لننقسم تحت رايات الاحزاب والافكار السياسية.في ضل هذه الفوضى السياسية  التي ننتظر ان تنشأ لنا حكومة جديدة نتمنا ان تغلق جميع الافواه .ولكني على يقين انها لن تنال موافقة جميع الاطراف خصوصا جماعة المعارضة من اجل المعارضة ,الذين كل همهم المناصب والكراسي وليس مصلحة البلاد.أظن انه علينا التفكير كثيرا قبل ان نختار الاجدر في قيادة البلاد .فليس الواقع ما تراه اعيننا او تسمعه اذاننا من شاشات التلفاز  وجميع وسائل الإعلام.فواجبنا تحكيم العقل في كل ما نرى أو نسمع فالكل يريد مصلحته ولا من مفكر في مصلحة الوطن .هذه الام التي ربت ابنائها ليساعدوها عند الكبر ولكن ابنائها الكبار لا يفكرون في اخوتهم الصغار ,جل تفكيرهم يدور حول كيفية سرقتها ونهب ثروتها ,وكيفية خلق الفتن في الأسرة الموسعة .هكذا هم بعض السياسيين .ولكن ما جعلني أكتب هذا الكلام ليس السياسين وإنما تلك المناقشات التي نسمعها في الحافلات والجامعات وجميع الفضاءات العمومية هي التي تثير فينا خوفا شديدا من مستقبل البلاد .حينما نسمع التعليقات والإشعات تغرق البلاد وما من متنازل فكأن  كلام السياسيين مقدس ولا مجال لنقاشه والكل متبع لقائده السياسي بعينين مغمضتين.ولا أعلم أين تركوا عقولهم .اخيرا أتمنى ان يستيقظ النائم لتستيقظ البلاد من هذه الفوضى.فإن نامت العقول نامت معها الضمائر وتفاقمت معها الاوضاع.فأفق يا شعب بلادي.  

الأربعاء، 6 فبراير 2013


نهتم بكل ذات بشرية تفقد في هذه الوطن و نكرمها ولا نتذكر عند جنازتها الا الخير الذي صدر منها الا حماة الوطن الذين يعملون جاهدين لحفظ امننا و سلامتنا فكأن قتلهم مشروع وقتل غيرهم باطل . خرجت اليوم مسيرة بسبب قتل قيادي ومعارض دافع بافكاره على فئة تمثله من الشعب . فهل سمعنا يوما بخروج مسيرة بسبب قتل رجل امن دافع طوال حياتة بجسده وكل ما يملك من اجل امن كل التونسيين دون تفرقة.هل اعطينا نفس قيمة الشهيد شهيد الوطن للجميع.هل تذكرنا مجهوده في سبيل الوطن . هل اعلنا الحداد لاجل حماتنا. لا لم يحدث شيئ كهذا ابد

لست نهضوية ولا تهمني النهضة  ولكن كيف لعقل سياسي له تجارب في الخبث السياسية ان يقبل ان حكومة تصارع  لتثبت جدارتها و لتنقذ البلاد من الهاوية يقوم احد افرادها باغتيال ناشط سياسي معارض . من هذا الغبي الذي يثقب قارب نجاته .الجميع يعلم ان النهضة تبحث عن التوافق والثبات واثبات القدرة على قيادة البلاد .فكيف لها ان تغرق نفسها في دوامة الشكوك والاتهامات .اي عقل مدرك و مفكر يقبل اي سيناريو الا هذا. فمغسول الدماغي بافكار التطرف اليساري وجماعة المعارضة من اجل المعارضة وليس المعارضة من اجل الاصلاح هم فقط مروجوا هذه الافكار.فلو دققنا في الاحداث والوقائع لوجدنا عدة احتمالات : اولها الجهات الاجنية التي لا تريد ان تستقر البلاد وفي اهتمام فرنسوا هولوند السريع والكبير ما يثير الريبة.ثانيا من المستفيد من بث الفتنة في البلاد و توجيه اصابع الاتهام للنهضة واسقاط الحكومة اكيد المعارضة وابرز وجوهها حزب نداء تونس والباجي قائد السبسي شخصيا الذي عرف بتاريخه الدموي وما فعله باليوسفيين  اكبر دليل على ماضيه الاجرامي .ثالثا عرف القتيل شكر بالعيد بتصاريحه التي اقلقت السلفين ولم تعجبهم فربما كانت السلفية الجهادية او جماعة تنظيم القاعدة  وراء ذالك . هذه كلها احتملات توسع دائرة الاتهامات ويضل المتهم بريئ حتى تثبت ادانته فلا يحق لاحد الحكم على شخص او حزب واحد دون دليل في ضل وجود عدة اطراف اكثر استفادة فقط لمجرد انه الحزب الاقوى في الحكومة وفقط لخوف تكرار سيناريو التجمع.اخيرا حافظوا على هذا الوطن الغالي من الفتن و لا تتبعوا من يريدون اغراق البلاد .